المعلومة التي طلبتها هي  مصريات للزواج

 
مواقع التعارف هي نوع من مواقع الوب توفر خدمة التعارف بين الأفراد. وتعتبر مواقع التعارف كظاهرة في عالم الإنترنت وفي البداية ظهرت تحت عنوان ملتقى بنات وشباب بهدف التعرف على بعض عن طريق المحادثة, المشاركة بمجالات اهتمام, صور, أفلام وغيرها. يمكن تصنيف مواقع التعارف إلى نوعين: مواقع إقليمية أو عالمية: يهدف إلى ملاقاة أناس من مختلف أنحاء العالم ومن دول مختلفة بدون طلبات زواج أن يكون هناك أي تحديد لنوع العلاقة بين الأعضاء, حيث يغلب طابع تبادل الأراء بين أشخاص من ثقافات وذوي خلفيات متنوعة, التسلية وتمضية متعه الوقت عن طريق تبادل الصور والأفلام أو بمجرد التنقل بين صفحات الموفع. أكبر مثالان على هذا النوع من المواقع هما فيسبوك وماي سبيس الشهيران. مواقع محلية: تعارف وزواج مو طلبات اقع ذات أهداف أوضح حيث ينتمي الأعضاء إلى نفس البلد أو الوطن حبث بأخذ التعارف بحد ذاته معنى وحيزا اٌخران لدى الأعضاء, فيكون احتمال تطور التعرف شات تعارف زواج إلى علاقة جدية ومثمرة عال جدا كأي وسيلة تقليدية. يشهد زواج مسيار الرياض عالم الإنترنت في العالم العربي طفرة مواقع تعارف مما يزيد من البلبلة لدى المستخدمين, وعادة ما تكون مواقع فقيرة المحتوى ومأخوذة عن مواقع ابحث عن أجنبية بدون أي أدنى رعاية في التصميم أو حتى الترجم البحث عن زوج ة ولا تخضع لنظام مراقبة لمنع عروض زواج المضايقات من قبل الإدارة. التعارف عن طريق الإنترنت هو مرحلة أولية للتعارف، ومن المفروض أن يأتي بعدها مراحل أخرى كاللقاء في مكان عام أو اللقاء في بيت الفتاة وغيرها موقع زواج بالصور .. بمعنى آخر، يشكل الموقع مصدر تعارف على أشخاص غير موجودين في إطار العمل والحي تعارف مجاني اة اليومية في بعض الثقافات، كان دور وسيط الزواج و زواج عرفي مازال مهنة احترافية، وكان يعتقد أن وسيط الزواج اليهودي الأشكنازي أو المنجم الهندوسي من الناصحين الأساس الزواج في الاسلام يين حيث كانوا يساعدون في إيجاد الأزواج المناسبين نظرًا لما يتمتعون به من روابط وعلاقة حسنة بالأسر. وفي الثقافات التي يسود فيها الزواج المدبر (الزواج التقليدي)، يدعي المنجم عادة أن النجوم تبارك الاختيارات التي وافق عليها الآباء مما يصعب تمامًا على الأبناء الذين قد يكونون متر عرسان ددين الاعتراض عليها كما يسهل على المنجم جمع أجره. [بحاجة لمصدر] كما استعان بعض زواج مجاني وسطاء الزواج ب موقع مسلمة للزواج التكهن بأوراق التاروت. [بحاجة لمصدر] هذا وكان يستخدم الرقص الاجتماعي في وساطة الزواج بشكل غير رسمي، لاسيما الرقص في الاتجاه المعاكس والرقص الرباعي في المناطق الحدودية من أمريكا الشمالية. إلا أنه مع تفرق أسرة المزارعين بشكل كبير وبقاء جميع الأ مسلمة للزواج بناء في العمل في المزارع، لم يكن هناك فرصة للأبناء في سن الزواج للالتقاء إ ابحث عن زوجة لا في الكنيسة أو في المناسبات الاجتماعية الإلزامية، وكان وسطاء الزواج - متظاهرين بأنهم محارم رسميون أو "دخلاء" تحركهم أهداف اجتماعية غير واضحة تمامًا - يحضر طلبات الزواج ون مثل هذه المناسبات ويُخطرون الأسر بشأن أية قصص حب ناشئة قبل أن تتعمق.[[[|tone?]]] ويصعب تحديد تأثير هؤلاء الأشخاص في الثقافات التي لا تتبع الزواج المدبر وتلعب فيها العلاقات الاقتصادية (مثل "القدرة على إعالة أسرة" و"انتظار آمال وآفاق جي برنامج زواج دة") دورًا كبيرًا في تحديد أهلية الخاطب لقبول شروط زواج المسيار ه، لذا ربما ي زوجه مكن القول بأن عانس دورهم كان تسريع وتيرة العلاقات التي تعارف اصدقاء بدأت بالفعل في التشكل أو تأخيرها، ومن هذا المنظور، فهم لا يختلفون عن الأقارب والمتنافسين أو غيرهم ممن لديهم مصلحة. لعب رجال الدين دورًا أساسيًا على الأرجح في معظم الثقافات الغربية، كما أنهم مستمرون في ذلك في الثقافات الحديثة لاسيما وهم أكثر الوسطاء محلاً للثقة في المجتمع، فكانت وساطة الزواج أ جلب الحبيب حد الوظائف الفرعية لقس القرية في المجتمع الكاثوليكي في القرون الوسطى كما كانت مهمة تلمودية للحاخام في المجتمعات اليهودية التقليدية، والآن، يوجد نظام شديك لوساطة الزواج يتعرف فيه غير المتزوجين من اليهود ببعضهم البعض في المجتمعات اليهودية الأرثوذكسية. يستغل وسطاء صور الزواج الاعتقاد بأن الحب الرومانسي أمر يقترب من كونه حقًا إنسانيًا وما مواقع التعارف عبر الإنترنت إلا واحد من أمثلة كثيرة لنظام التعارف الذي أضفت عليه التكنولوجيا جمالاً ساحرًا من خلال جعله قادرًا على تحقيق السعادة، وعادة ما تعتمد هذه الخدمات على اختبارات الشخصية (إلا أنه تمت الاستعانة بعلم الوراثة [1]) بهدف زيادة إمكانية تحديد الزوج الأكثر ملاءمة. كانت وساطة الزواج التقليدية بر موقع زواج انا وانت نامجًا شعبيًا معتادًا في المتاحف الروسية ومع ذلك، أحدث قبول مواقع التعارف انتعاشًا في دور مواقع وساط مسيار ة الزواج التقليدية المحترفة، حيث يمكن للأشخاص - الذين يعتقدون بفائدة مواقع أو خدمات التعارف هذه إلا أنهم يفضلون ذكاء الإنسان والتعارف الشخصي - الاختيار من بين مجموعة واسعة من هذه الخدمات المتاحة الآن. وطبقًا لمارك بروكز (خبير ا عراقيات للزواج لشبكات الاجتماعية والشخصية عبر الإنترنت)، "يمكنك فعلاً العثور على الأشخاص المناسبين، الأمر الذي يعد تقدمًا عظيمًا سيحافظ على بقاء الصناعة للسنوات الخمسين القادمة"،[2] ويضيف أن مواقع وساطة الزواج تقدم "فرصة للتواصل" و"فرصة للتحقق والتوثق" من الأشخاص المحتمل الزواج بهم لا تقدمها مواقع الويب.[ حاول بعض الأكاديميين واختصاصيي علم الجنس (والاستشارات الزوجية) "وضع نظريات" لوساطة الزواج بهدف تعظيم نجاحه، فربما تعتمد وساطة الزواج مثلاً على اختبارات الشخصية في محاولة لتحديد السمات الشخصية الأكثر توافقًا على الأرجح لبعضها البعض. ويشمل الأكاديميون كلاً من بيبر شوارتز هيلين فيشر الزواج من مطلقة أو نيل كلارك وارن أو هوجو شيمال و كلوز ويدكيند (وساطة الزواج على أساس علم الوراثة).